ساهموا معنا في نشر هذه الرسالة و ناضلوا معنا ضد استغلال الاغتصاب كسلاح حرب
» أنا لست سلاح حرب « إدعاء بسيط و واضح تهدف من خلاله WWOW لفت انتباه المؤسسات الوطنية و الدولية و المجتمع
المدني، إثارة التوعية العامة، و حشد القوى المتطوعة لمكافحة هذه الآفة معا.
أنتم أيضا شاركوا معنا في حملتنا » لسنا أسلحة حرب ! «
تبرعوا و تسلموا هديتكم ثم أرسلوا لنا عبر البريد الإلكتروني أو عبر شبكاتنا الاجتماعي صورة مع الهدية. و ساهموا بفضل هذا على جعل رسالتنا مرئية: “الجسد ليس سلاح حرب” !