BACK UP أداة رقمية للإجابة بطريقة بسيطة وفعالة للقضايا الثلاث الرئيسية المتعلقة باغتصاب الحرب.
- صعوبة كبيرة للضحايا فيما يتعلق بالإبلاغ على الجرائم و تلقي الرعاية و الخدمات
- عدم التنسيق بين المهنيين المعنيين
- عدم وجود بيانات موثقة عن مدى انتشار هذه الظاهرة في العالم (عدد الضحايا والموقع والتواريخ…)
BACK UP هو الإجابة والحل الشامل لجميع ضحايا اغتصاب الحرب. و سيسمح بعد ذلك بكفالة الضحايا بنسبة 360 درجة، يعني من ارتكاب الإغتصاب إلى الإدماج الكلي في المجتمع.
Back up هو:
• مراسلة فورية تضع الضحايا والمتخصصين على اتصال
• مركز بيانات آمن
• شبكة اجتماعية مهنية
ينتظم back up حول ثلاثة مهام رئيسية : المساعدة: نظرا أن الضحايا توجد غالبا في أماكن لا يمكن الوصول إليها بسهولة، فإن back up يجعل من الممكن تحديد مكانهم و وضعهم على اتصال مباشر بالمختصين الأكفاء الذين يمكنهم الاستجابة لاحتياجاتهم الطبية والصحية والقانونية.
التحذير: يوفر back UP إمكانية للمواطنين والشهود والناشطين والمحققين والمحامين وغيرهم من قدرة الإبلاغ عن ارتكاب الجرائم، مثل المبلغين عن المخالفات، حتى تتمكن WWOW والمتخصصون في المجال من تحليل المعلومات المرسلة. تسمح المنصة الإلكترونية بتواصل الضحايا والشهود والمبلغين، ولكن أيضا جميع المهنيين والخبراء الأكفاء،و ذلك مع القدرة أيضا على التفاعل والحصول على الإجابات والأدوات التي تلبي احتياجات كل الأطراف المعنية بل أيضاً تحدياتهم المتعلقة باغتصاب الحرب. يقدم BACK UP مركز بيانات آمنًا يسمح بخزن المعلومات و تقديم تحليل قانوني لتوجيه المحققين.
تنسيق/ توحيد: يستضيف back up شبكة من المهنيين من جميع أنحاء العالم يمكنهم التواصل مع بعضهم البعض، ومساعدة بعضهم البعض، والعمل معاً للاستجابة بشكل أكثر فعالية وشخصية لاحتياجات كل ضحية. والهدف أيضًا هو توحيد المبادرات لإكمالها وتقليل الازدواجية.ستكون هذه الدعامة مرتبطة ارتباطاً مباشراً بالمرصد الدولي للعنف الجنسي في حالات النزاع ، مما يتيح الوصول إلى معلومات شاملة عن اغتصاب الحرب وإتاحة الفرصة للمساهمة بطريقة مهنية تعاونية. بالإضافة إلى مركز الخبرة WWoW الذي يقدم خدمات إلى المنظمات والدول والمحترفين الذين يطلبون ذلك. كما يقوم المركز بتنفيذ وحدات تدريبية محددة. في نهاية المطاف، فإن الهدف هو إنشاء أداة شاملة وآمنة كلياً تسمح بإنشاء ملفات قضائية سارية المفعول يمكن تقديمها إلى المحاكم، و بالتالي، أخيرا، تزويد الضحايا بالوسائل اللازمة لإعادة بناء أنفسهم و جعلهم جهات فاعلة